اضافة شخصية الى قصة انكسارات للصف الثامن؟
اضافة شخصية الى قصة انكسارات للصف الثامن، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.
اضافة شخصية الى قصة انكسارات للصف الثامن:
ترجل عن الحصان الخشبي اتجه صوب السيارات الكهربائية اخرج من جيبه ورقة نقدية كبيرة ولوح بها:
-اريد ان اركب سيارة بكل هذه
اتسعت عينا المسؤول عن اللعبة هو ذا ولد يملك نقودا كثيرة أجابه:
-بهذه الورقة يحق لك ان تمتطي سيارة مدة خمسين دقيقة لكنني ساجاملك وساعطيك ساعة كاملة
ركب الفتى سيارة حمراء وراح يقودهت بمهارة عجيبة هاربا من السيارات التي تلاحقه صادما السياراتالتي تعترض طريقه ملاحقا السيارة التي تقودها فتاة خضراء العينين شقراء الشعر ضحك من فرط السعادة أغمض عينيه وتمنى لو أنه يظل راكبا السيارة الى الابد فجأة انقطع التيار الكهربائي وتوقففت السيارات في اماكنها فتح عينيه رأى أمه تربت على كتفه:
-أفق يا حبيبي،صينية الحلوى جاهزة
دعك عينيه المليئتين بالنوم،قام الى صنبور الماء،غسل وجهه،مرريديه المبللتين على شعره،وضع قدميه في حذائه البلاستيكي حمل صينية الحلوى واتجه الى الباب،تذكر،استدار،أسرع يقبل يدي امه :
-ادعي لي يا امي
رفعت امه يديها بالدعاء:
-ليرزقك الله
خرج من البيت وسار بخطا حثيثة صوب مدينة الملاهي وعندما وصل الى مدينة الملاهي وقف منتظرا صديقه ربيع الذي يصاحبه دائما في بيع الحلوى وعندما اتى ربيع وجد صديقه حزينا مكتئبا فوضع يده على يد صديقه وقال:هيا بنا ياصديقي لنتقاسم شقاء هذه الايام ومشيا بحزن شديد
-اريد ان اركب سيارة بكل هذه
اتسعت عينا المسؤول عن اللعبة هو ذا ولد يملك نقودا كثيرة أجابه:
-بهذه الورقة يحق لك ان تمتطي سيارة مدة خمسين دقيقة لكنني ساجاملك وساعطيك ساعة كاملة
ركب الفتى سيارة حمراء وراح يقودهت بمهارة عجيبة هاربا من السيارات التي تلاحقه صادما السياراتالتي تعترض طريقه ملاحقا السيارة التي تقودها فتاة خضراء العينين شقراء الشعر ضحك من فرط السعادة أغمض عينيه وتمنى لو أنه يظل راكبا السيارة الى الابد فجأة انقطع التيار الكهربائي وتوقففت السيارات في اماكنها فتح عينيه رأى أمه تربت على كتفه:
-أفق يا حبيبي،صينية الحلوى جاهزة
دعك عينيه المليئتين بالنوم،قام الى صنبور الماء،غسل وجهه،مرريديه المبللتين على شعره،وضع قدميه في حذائه البلاستيكي حمل صينية الحلوى واتجه الى الباب،تذكر،استدار،أسرع يقبل يدي امه :
-ادعي لي يا امي
رفعت امه يديها بالدعاء:
-ليرزقك الله
خرج من البيت وسار بخطا حثيثة صوب مدينة الملاهي وعندما وصل الى مدينة الملاهي وقف منتظرا صديقه ربيع الذي يصاحبه دائما في بيع الحلوى وعندما اتى ربيع وجد صديقه حزينا مكتئبا فوضع يده على يد صديقه وقال:هيا بنا ياصديقي لنتقاسم شقاء هذه الايام ومشيا بحزن شديد
ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص اضافة شخصية الى قصة انكسارات للصف الثامن، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.
