اعراب قصيدة نكبه دمشق؟

اعراب قصيدة نكبة دمشق

قصيدة نكبة دمشق
الفكرة العامة في القصيدة : حزن الشاعر لما حلّ بدمشق من أذى ونقمته على المستعمر ، داعياً السوريين إلى الصمود والتضحية
الأبيات ( 1 – 3 ) التعبير عن مشاعر الحزن تجاه دمشق
1) سلامٌ من صبا بردى أرقُّ ودمعٌ لا يٌكَفْكَفُ يا دمشقُ
معاني المفردات : سلام : تحية / الصبا : نسيم الصباح / بردى : نهرٌ في سوريا / أرقُّ : أعذب / لا يكفكف : لا يتوقف .
( أرقُّ : دمشق ) : محسن بديعي ، نوعه تصريع ، وسرّ جماله : أحداث أثر وجِرس موسيقي في نفس السامع .
( سلامٌ من صبا بردى أرق ُّ ) : شبه الشاعر نهر بردى بإنسان يلقي التحية والسلام . ( استعارة مكنية )
( دمعٌ لا يكفكف ) : كناية عن غزارة الدموع المنسكبة على دمشق وما حلّ بها .
( يا دمشق ُ ) : شبه الشاعر دمشق بإنسان يُنادى . ( استعارة مكنية )
( أرقُّ ) : نوعها من المشتقات أو المسمى الصرفي لها : اسم تفضيل
الإعراب : سلامٌ : خبر لمبتدأ محذوف ، مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة .
يكفكف : فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع ، وعلامة رفعه الضمق . / ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو .
دمشقُ : منادى مبني على الضم في محل نصب .
( دمع لا يكفكف يا دمشق ) : أسلوب خبري وغرضه إظهار الحزن والأسى
( يا دمشق ) : أسلوب إنشائي طلبي نداء ، وغرضه إظهار الحزن والأسى على ما أصاب سوريا .
2 ) ومعذرةُ اليراعةِ والقوافي جلالُ الرزء ِ عن وصفٍ يَدِقُّ .
معاني المفردات : اليراعة : القلم / الرزء : المصيبة ، وجمعها أرزاء .
الشرح : تعتذر الشاعر لمدينة دمشق عن تقصير النثر والشعر في وصف الخطب الجلل الذي أصابها .
( يدقُّ ) : ما محل الجملة من الإعراب في محل جر نعت .
( القوافي ) : ما مفردها وما أصلها المعجمي ( الجذر الثلاثي ) : مفردها قافية / جذرها ( قَ فَ وَ )
3 ) وبي مما رمتكِ به الليالي جراحات لها في القلب عُمقُ .
المفردات : رمتك ِ : أصاتكِ
البيتان ( 4 – 5 ) وصف دمشق قبل النكبة
4 ) دَخَـلـتُـكِ والأصـيـلُ له ائـتِـلاقٌ ووجْـهُـكِ صاحِـكُ القَـسَـماتِ طَـلْـقُ .
المفردات : الأصيل : ما قبل غروب الشمس / قسمات الوجه : ملامحه .
** متى دخل الشاعر مدينة دمشق وقت الأصيل .
** دَخَـلـتُـكِ والأصـيـلُ له ائـتِـلاقٌ : كناية عن جمال دمشق وقت الأصيل .
** ووجْـهُـكِ صاحِـكُ القَـسَـماتِ طَـلْـقُ : شبه الطبيعة الجميلة في دمشق بالفتاة ذات الوجه الجميل الطلق .
** صف حال دمشق عند دخولها .
كان الأصيل متألقاً لامعاً وضّاءً ، وكان وجه دمشق ضاحكاً مستبشراً ، وكل من فيها فَرِحٌ وسعيد
** على من تضود الضمائر الآتية :
( دخلــتُــكِ ) : التاء المتحركة ، الكاف التاء المتحركة : تعود على الشاعر ، الكاف تعود على دمشق .
( لـه ) : الهاء : تعود على الأصيل
( ووجهُــكِ ) الكاف : تعود على دمشق .
** إعراب :
الأصيل : مبتدأ مرفوع … الضمة / له : شبه جملة خبر مقدم / ائتلاقٌ : مبتدأ مرفوع بالضمة /
وجهكِ : مبتدأ مرفوع … الضمة / ضاحك : خبر مرفوع بالضمة / طلقٌ : خبر ثانٍ مرفوع بالضمة .
** ما نوع الواو في ( والأصيلُ له ائتلاق ٌ واو الحال
** ما محل الجملة الاسمية (والأصيلُ له ائتلاق ٌ ) في محل نصب حال
** ما نوع الواو في (ووجْـهُـكِ صاحِـكُ القَـسَـماتِ طَـلْـقُ ) واو الحال
** ضاحك : اسم فاعل / طلق : صفة مشبهة .