الإطار الزماني والمكاني لقصة عرائس المروج؟
الإطار الزماني والمكاني لقصة عرائس المروج، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.
الإطار الزماني والمكاني لقصة عرائس المروج:
“رماد الجيال و النار الخالدة “تتحدث عن تقمص الأرواح وآلهة الحب الاسلوب المميز
“مرتا البانية” تحكي عن فتاة يتيمة تقع ضحية فارس غني ثم ضحية مجتمع كامل، ليحكي كيف تموت وحيدة فقيرة ومنبوذة، لا يحضر دفنها إلا ابنها الوحيد وصديقه
“يوحنا المجنون”هي الأجمل والأكثر عمقا تتحدث عن تناقضات الدين المسيحي بين التعاليم والواقع، وعن نبذ كل ما هو غير مألوف حتى ولو كان يبدو صواباً
الشخصيات
هي شخصية من شخصيات كتاب “عرائس المروج” “لجبران خليل جبران” وهو الثاني لجبران بعد الموسيقى وقد دافع فيها جبران عن الفقراء والمظلومين ضد المستبدين من أية فئة كانوا، معبّراً عن نقمته على مجتمع المدينة الظالم والفاسد متخذا اتجاه روحيا بالإضافة إلى الطابع القصصي الشعري الواضح المعالم في مضمون الأقاصيص و يحتوى هذا الكتاب على ثلاث أقاصيص الأولى “رماد الأجيال و النار الخالدة ” وهي ببساطة قصة حب عابرة للزمن حيث تطرح أفكار وحدة الوجود و خلود الروح و انتقالها من جسد إلى آخر حيث تروي قصة فتى تموت حبيبته فتمنحهما الآلهة فرصة بحياة أخرى و أما القصة الثانية فتدعى “مرتا البانية” و تحكي القصة عن فتاة يتيمة تقع ضحية فارس غني ثم ضحية مجتمع كامل، ليحكي كيف تموت وحيدة فقيرة ومنبوذة و لا يحضر دفنها إلا ابنها الوحيد وصديقه وبنسبة للأقصوصة الثالثة فتسمى ” ففي بلدة صغيرة حيث يستبد بها الجهل ويتحكم الكهنة الفاسدون بمصائر العباد يأتي يوحنا متمردا بعد قراءة الكتاب المقدس وهو الأمر المحظور على العامة وقد عرف منه تعاليم المسيح الحقيقية فواجه الظلم مما جعل مصيره النبذ و السجن و اتهامه بالجنون
ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص الإطار الزماني والمكاني لقصة عرائس المروج، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.
