تلخيص قصة و الفلين يحترق أيضا؟

تلخيص قصة و الفلين يحترق أيضا؟، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

 

تلخيص قصة و الفلين يحترق أيضا؟:

تلخيص قصة و الفلين يحترق أيضا؟

المسرحية لا تقف عند حد وضع المشكل في إطاره,و إذا كان لا بد من إتخاذ موقف,فقد إتخذته دون حيف أو مواربة لأن الفلين يحترق كأي حطب و لأن النار يأكل بعضها بعضا.ذلك أن الأب إذا كان يريد من أبنائه أن يحترموه فليكن أهلا للإحترام أولا.و إذا كان المربي ينتظر من تلميذه الطاعة و الإنقياد و الإجلال و التعظيم فإن عليه أن يكون مثال الإستقامة و الجد و الشرف و سمو الأخلاق إذ الإحترام كالحب كالصداقة كالولاء ,لا يستحقها إلا من كان جديرا بها…و هي محض عطاء بغير حساب .

من هو كاتب قصة والفلين يحترق ايضا ؟ 

مصطفى الفارسي أديب تونسي من جيل الثلاثينات. ولد بمدينة صفاقس يوم 26 ديسمبر 1931 وتوفي يوم 7 فيفري 2008،و يعتبر من الأدباء المعاصرين التونسيين .

حياته
بعد إحرازه على شهادة الباكالوريا، انتقل إلى فرنسا لمزاولة تعليمه العالي في جامعة السربون بباريس حتى أحرز على الإجازة في اللغة والآداب العربية سنة 1955 وعلى شهادة الدراسات الإسلامية العليا من نفس الجامعة سنة 1956 ببحث عن ثورة القرامطة.. عاد إثر ذلك إلى تونس ليسجل حضورا بارزا على الساحة الثقافية من خلال مساهمته في الصحافة والإذاعة التونسية والكتابة. وقد اشتغل في الحقل الثقافي، ومن الوظائف التي تولاها إدارة الآداب بوزارة الثقافة التونسية منذ سنة 1971 وإلى إحالته على التقاعد المبكر. كما عين رئيسا مديرا عاما للشركة التونسية للإنتاج السينمائي (الساتباك)من سنة 1962-1969 واشرف كذلك لمدة غير قصيرة على مجلة الأحداث التونسية المصورة. كان عضوا مؤسسا لاتحاد الكتاب التونسيين و الجمعية التونسية لحقوق المؤلفين.

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص تلخيص قصة و الفلين يحترق أيضا؟، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.