حكم قراءة سورة الفاتحة في الصلاة ركن من أركان الصلاة إذ لا تصح الصلاة إلا بها .؟

حكم قراءة سورة الفاتحة في الصلاة ركن من أركان الصلاة إذ لا تصح الصلاة إلا بها .، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

حكم قراءة سورة الفاتحة في الصلاة ركن من أركان الصلاة إذ لا تصح الصلاة إلا بها .:

 

القول الأول: أن الفاتحة لا تجب لا على الإمام، ولا المأموم، ولا المنفرد، لا في الصلاة السرية، ولا الجهرية، وأن الواجب قراءة ما تيسر من القرآن، ويستدلون بقول الله تعالى في سورة المزمل: {فَاقْرَأُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ}، وبقول النبي صلى الله عليه وسلم للرجل: “اقرأ ما تيسر معك من القرآن”. القول الثاني: أن قراءة الفاتحة ركن في حق الإمام، والمأموم، والمنفرد، في الصلاة السرية والجهرية، وعلى المسبوق وعلى الداخل في جماعة من أول الصلاة. القول الثالث: أن قراءة الفاتحة ركن في حق الإمام والمنفرد، وليست واجبة على المأموم مطلقاً لا في السرية، ولا في الجهرية.

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص حكم قراءة سورة الفاتحة في الصلاة ركن من أركان الصلاة إذ لا تصح الصلاة إلا بها .، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.