حل قصيدة دمشق القديمة للصف السابع؟

حل قصيدة دمشق القديمة للصف السابع، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

 

حل قصيدة دمشق القديمة للصف السابع:

حل قصيدة دمشق القديمة للصف السابع

الان يا اخى نوفر الشرح وقريبا حل الاسئلة : 
الشرح :
1- إنّها دمشق الساحرة الجميلة التي استولى حبها القاتل على قلبي فبعث ذلك الحب النشوة والهيام في جسدي
2- أنا الرّجل المنتسب إلى دمشق وحبَّها جزء مني وقد تأصّل في كياني فلو قطـّعتم جسدي لرأيتم عنب الشام وتفاحه
3- وإن شققتم عروقي فإنكم ستسمعون في نزيفها صوت أجدادنا الشجعان الذين أسير على خطاهم
4- وحين أقابل مآذن دمشق تنهمر دموعها فرحاً بقدومي ولا ريب في ذلك فهي كأشجارنا تحبّ وتحنّ
5- بيوتنا ملأى بزهر الياسمين فهي تحظى بالرعاية والاحترام كما أنّ القطة تنعم عندنا بالرّاحة والأمان
6- إنّ الماضي بذكرياته يعيش معي فلا أستطيع نسيان طاحونة البن ولا رائحة الهال الزكية
7- لقد نشأت في الشام وتشبثت جذوري بأرضها وتحدثت لغتها الجميلة وعشقت كلَّ ما في هذا الوطن وما يحتاج ذلك العشق الواضح الجلي إلى شرح وتبيان .
الاستيعاب والفهم :
أولاً :
1- حدّد الكلمة المفتاحية في النصّ السّابق .
الكلمة المفتاحيّة هي : دمشق
2- ما الذي يسيلُ من دم الشّاعر إذا شرّحناه وماذا يعني ذلك
يسيل من دمه عناقيدٌ وتفـّاح ، ويعني ذلك : حبَّ دمشقَ جزء منه وقد تأصّل في كيانه وهو يسري في شرايينه كالدّم .
3- أصوات من نسمع في دم الشّاعر وما دلالة ذلك
نسمع أصوات الأجداد الأبطال ، ودلالة ذلك : شجاعتهم و أخلاقهم متجذرة في قلب الشّاعر وهو سائر على خطاهم
4- لماذا لا يحتاج عشقُ الشّاعر إلى إيضاح
لأنّ عشقه لدمشقَ بيّن واضح كعين الشّمس
ثانياً :
1- دلَّ على الأبيات التي تتضمن كلاً من المعاني الآتية :
* حبُّ دمشقَ يبعث النّشوة في القلب : ( البيت الأوّل )
* حبُّ الوطن فوق طاقة التحمّل : ( البيت الأوّل : وبعض الحبّ ذباحُ )
* الوطن يسكن في الجسد ( البيت الثاني )
* الماضي يعيش في الحاضر ( البيت السادس )
2- عبّرَ الشّاعر عن وطنه بأشياء تركت أثراً في نفسه ، كالمآذن ، والأشجار، والياسمين ، فبمَ تعبّر أنت عن وطنك
أعشق شوارع دمشق القديمة وحجارة بيوتها التي صارعت الدهر زمناً طويلا أمّا صلاح الدين الأيوبي فقد نصب خيمته في عينيّ واستراح و كلما نظرت إلى جبل الشيخ ينتفض قلبي فخراً وكبرياء .
3- وضّح كيف بيّن الشاعر أثر الأصول واللغة والعواطف قي تعلق الإنسان بوطنه .
جذوره التي نمت في دمشق وتشبثت بأرضها واللغة الجميلة التي تربط بين متكلميها وذكرياته جعلته يعشق الوطن عشقاً فاضحاً لا يخفى على أحد
المعنى اللفظي والدّلالي :
1- صل بين اللفظة في الحقل ( أ ) وما يناسبها من الرّموز في الحقل ( ب ) مستعيناً بالمعجم :
الفيتامين مادة عضويّة متنوعة : د ( دخيل )
الفِقرة جزء من الموضوع: مح ( مُحدَث )
القهوة : شراب مغلي البن : مو ( مُولـد )
الياسمين : جنس نباتي رائحته طيبة : مع ( مُعرب )
2- مثّل من النّصّ لما يأتي :
أ- أفعال تدلّ على سلوك الإنسان : أحبُّ – تعانقني – ننسى – تغفو
ب- أسماء ندركها بالحواس تدلّ على الوطن : مآذن – عناقيد – تفاح – الأشجار – الياسمين
3- وضّح معنى ” جذور ” في كلٍّ من جملةٍ مما يلي :
– يفاخر الشّاعر بجذوره الكريمة : أصوله
– جذور الشّجرة قويّة : جزء من النبات يتشعب في الأرض
– إذا أردت فهم الأمر عُدْ إلى جذوره : بدايته ، أوله

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص حل قصيدة دمشق القديمة للصف السابع، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.