روعة قصيده دندنة على الخابور أقترح خاتمه أخرى؟

روعة قصيده دندنة على الخابور أقترح خاتمه أخرى
هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.
 

روعة قصيده دندنة على الخابور أقترح خاتمه أخرى

 

 اقترح خاتمه اخرى
 

المقدمه
إن روعة البيان وسحر الكلام ليعجزان عن التعبير في هذا المجال لأنه تحدث فيه الكثير وطوقته الأقلام أكثر من مرة وما أنا إلا قطرة في بحر أحاول أن أستعير بلاغة القول وسحرا لأداء وروعة البيان لأعبر عن كل ما في صدري وتنطق به مشاعري وإنه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي متحدثاً في هذا الموضوع الشائق الذي يعتبر من موضوعات الساعة فموضوع ( اسم الموضوع ) من الموضوعات الحيوية التي يجب على كل منا التعبير فيه برأيه وبذلك تتبلور الأفكار ونضع نصب أعيننا تصوراً للموضوع وخلاصة الأذهان فإنه مما لاشك فيه أن.

الخاتمه
وفي النهاية لا أملك إلا أن أقول أنني قد عرضت رأيي وأدليت بفكرتي في هذا الموضوع لعلي أكون قد وفقت في كتابته والتعبير عنه وأخيراً ما أنا إلا بشر قد أخطئ وقد أصيب فإن كنت قد أخطأت فأرجو مسامحتي وإن كنت قد أصبت فهذا كل ما أرجوه من الله عزوجل.
 

خاتمة اخري

وفي النهاية وبعد تحليل كل عناصر الموضوع، فإنني قد شعرت بالمتعة والفرحة وأنا أكتب عن هذا البحث الهام جدا والحيوي،
لكنني مع كل ذلك لم أعطي هذا البحث حقه فقد قال الشاعر: “وما كل لفظ في كلامي يكفيني وما كل معنى في قولي يرضيني”،
وأنا أسأل الله عز وجل أن ينال هذا البحث رضاكم واستحسانكم، والله ولي التوفيق.

خاتمة اخرى

وفي ختام الموضوع ومما سبق يتضح لنا أهمية هذا الموضوع، لهذا كان لزاماً أن تتوجه إليه كل الجهود والرعاية والاهتمام، ومن الدروس المستفادة التي نخرج بها من هذا الأمر (……….). ولان الموضوع هام نرجو أن يستفيد كل المهتمين بالبحث العلمي بهذا الموضوع، في أبحاثهم العلمية، وهذه المادة مفيدة للباحثين، وقد توصلت لبعض النتائج الهامة في التطور، وقد قمت بتلخيص نبذة عن البحث وهي (…..)، وبهذا أكون قد انتهيت من كتابة هذا البحث، وادعوا الله بالتوفيق لي ولكم بإذن الله تعالى، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 
ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص
روعة قصيده دندنة على الخابور أقترح خاتمه أخرى
ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.