شرح إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء؟

شرح إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

شرح إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء:

السلام عليكم

بداية بالبيت خطأ نحوي

“لم تستحي”بياء واحدة لا” تستح ”

ولم ذاك

لأن الفعل به ياءان تستحيي فالجزم أزال إحداهما وبقيت الأخرى

………………………………………………………………

في البيت اقترن جواب الشرط بالفاء لآنه طلب ” فاصنع ”

أما جزم الفعل ” تخش”  فلا علاقة له باسم الشرط غير الجازم بل بوجود لم

وأما تستحي فهو مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة الأخيرة من اللفيف المقرون

وأما ” ما ” فهي اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به

………………………………………………………………………..

وأما البيت فيؤصل قيمة تقدير العواقب وقيمة الحياء ويؤكد أنهما الأصل الذي عليه المعول فمن لا يرى عواقب الأعمال ولم يستحي فلا عتبى عليه فالحمق داء عياء ليس منه -إلا بفضل الله –  شفاء

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص شرح إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فافعل ما تشاء، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.