شرح قصيدة لما تلاقينا؟

شرح قصيدة لما تلاقينا؟

شرح قصيدة لما تلاقينا، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

 

شرح قصيدة لما تلاقينا:

الشرح :
و لمَّا تَلاقينا على ســـــــفحِ رامَةٍ ** وجدتُ بنان الـــــــعامريَّةِ أحمرا
فقلتُ خضبتِ الكفَّ على فراقنا! ** فقالت : معاذ الله , ذلك ما جرى
ولكنَّنِــــــي لـــــــما وجدتُكَ راحلاً ** بكيتُ دماً حتى بللــت به الثرى
مسحت بأطراف البنانِ مدامعي ** فصار خضاباً في اليدين كــما ترى

شرح الأبيات !! *عموما مافيش كدا* :’D

وهي أن قيس ابن الملوح كان يريد أن يسافر فسألته ليلى الى أين انت ذاهب فقال:اريد ان أسافر لأنشر شعري وأبحث عن رزق لي واعود . ثم سألته متى ستعود فأجابها بأنه لايدري.
ومرت السنون والاعوام ثم عاد ولما عاد وجد أطراف أصابع حبيبته ليلى أصبح لونها أحمر ..وكان في زمنهم ان من حنت(خضبت كفوفها) مخطوبه اي يفهم انها مخطوبه ..
فقال لها:هل خضبتي كفك ياليلى بعد فراقي وانخطبتي
قالت : لا ولكنني منذ رحيلك وانا ابكي حتى ابتل الثرى( الارض او التراب)
وكل يوم امسح دموعي بيدي حتى دمت (سال منها الدم) يداي.

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص شرح قصيدة لما تلاقينا، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.