1 مانتيجة مجاراة الدنيء؟
التخلق بأخلاقه ، والسير على نهجه ، ونظرة الناس إلى من يجاري ويصاحب الدنيء بأنه مثله ، وإن لم يكن مثله …2 اذكر ماتعلمته من الحياة.
إجابة هذا السؤال تختلف من شخص لآخر ( اترك للطلاب حرية التعبير ) …
3 بم يعود الحياء على صاحبه؟
بالخير ، واحترام الآخرين وتقديرهم …
4 ما معنى البيت السادس؟ ( إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تستحي فاصنع ماتشاء)
أن المرء الذي لا يخشى ما سيصيبه من جرّاء سوء أفعاله ، ولا يستحيي من الله ، ولا يهتم لكلام الناس ونظراتهم إليه ، فإنه يفعل ما يروق له ، ولا يهمه شيء ، لأن الإنسان إذا فقد الحياء ، فإنه يفعل كل شيء على هواه ، ولا يفكر في عواقب الأمور …
5 ما معنى العود واللحاء وما المراد بهما في البيت التالي: يعيش المرء ما استحيا بخير ويبقى العود مابقي اللحاء.
العود : الغصن من الشجر .
اللحاء : قشر الشجر .
والمراد من ذلك : أن الإنسان كغصن الشجر ، وأن الحياء يغطيه كقشر الشجر ، فإذا سقط قشر الشجر ، يبس الغصن وأصبح لا قيمة له ،
وكذلك الإنسان إذا ذهب حياؤه ، أصبح بلا فائدة ، بل قد يكون في منزلة ( الحيوان ) الذي يفعل ما يشاء وقتما يشاء بلا خجل ولا حياء …
6 علام يقسم الشاعر في هذا البيت:
فلا والله ما في العيش خير ولا الدنيا إذا ذهب الحياء
يقسم على انتفاء الخير من الدنيا ومن المعيشة كلها ؛ إذا انتفى الحياء من الناس …
7 اشرح البيتين التاليين:
يعيش المرء ما استحيا بخير ويبقى العود مابقي اللحاء
فلا والله ما في العيش خير ولا الدنيا إذا ذهب الحياء
( المفروض أن يشرح الطالب البيتين بأسلوبه ) …
وشرح البيتين : أن الإنسان كغصن الشجر ، وأن الحياء يغطيه كقشر الشجر ، فإذا سقط قشر الشجر ، يبس الغصن وأصبح لا قيمة له ،
وكذلك الإنسان إذا ذهب حياؤه ، أصبح بلا فائدة ، بل قد يكون في منزلة ( الحيوان ) الذي يفعل ما يشاء وقتما يشاء بلا خجل ولا حياء …
ويقسم بالله العلي القدير على انتفاء الخير من الدنيا ومن المعيشة كلها ؛ إذا انتفى الحياء من الناس …
8 مامضاد دنيئًا ؟
مضادها :رفيع الشأن …