قصة خالد عبدالرحمن مع مها السديري؟

قصة خالد عبدالرحمن مع مها السديري؟

قصة خالد عبدالرحمن مع مها السديري، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

 

قصة خالد عبدالرحمن مع مها السديري:

حكاية الاميرة السعودية مها السديري ارملة قاطع الرؤوس الامير نايف …. رحمه الله

اذا شاهدت هذه الصورة منشورة في جريدة سعودية سيذهب عقلك فورا الى سيريلانكا اكبر دولة موردة للخدامات العاملات في السعودية ودول الخليج ولكن اذا نظرت الى الساعة التي تضعها هذه المرأة في يدها اضافة الى الخاتم ستعيد التفكير في الامر لان ثمن الساعة المرصعة بالالماس يكفي لبناء شبكة بواليع ( بلاعات ) لمدينة جده التي تغرق بمياه الامطار كلما ( زخت ) السماء مطرا

هذه صورة اميرة سعودية قطع زوجها رقاب اكثر من عشرة الاف مواطن سعودي وعربي لانه عمل لعشرات السنين وزيرا للداخلية واصبح قبل ان يموت بسنة واحده فقط وليا للعهد … هذه هي ( الاميرة مها السديري ) التي اشترت ( كلاسين ) من باريس بربع مليون دولار وحاولت الهرب دون دفع الفواتير فاعتقلت ولكن تم اطلاق سراحها لانها تحمل جواز سفر دبلوماسيا وقد نشرنا من قبل في عرب تايمز جانبا من مغامراتها شفقة بالقراء السعوديين الذين تحرمهم محطة العربية من هذه الاخبار لانها منشغلة ( بصرماية ) قالت المحطة ان زوجة بشار الاسد اشترتها من لندن بالف دولار … وطنطنت المحطة بموضوع الصرماية لتثبت ان بشار الاسد وزوجته مبذران

كنا نقرا عن فضائح هذه الاميرة في الصحف الفرنسية دون ان نرى صورتها وكنا طبعا نعتقد اننا حيال اميرة من اميرات ليالي الف ليلة وليلة … مثل الاميرة هند الفاسي مثلا ( التي كانت للامانة ملكة جمال ) … اميرة تشتري كلاسين بربع مليون دولار يعني ان لديها مؤخرة انما ايه …كده

لكن فادية ( سكرتيرة وصديقة الاميرة ) سامحها الله اختلفت مع صديقتها الاميرة ووصل الامر الى جريدة فرنسية شهيرة ( جريدة الباريزيان ) مرفقة بصورة حديثة لست الحسن فاذا بنا نبصق على المرحوم ولي العهد لان ( زوقه ) سيريلانكي وننحني احتراما لذوق الامير تركي الذي اختار هند الفاتنة زوجة رابعة له وطلق من اجلها وزارة الدفاع وظل مشردا في فنادق مصر الى ان ماتت الاميرة ودفنت الى جانب والدها النصاب ( الشيخ الفاسي ) وشقيقها اشهر فضحنجي في العالم ( محمد الفاسي ) بزقنا على الامير نايف وزوقه واتبعنا البزقة بواحده اكبر منها على محمد عبده لانه كان ينشد اغاني حب ينسبها الى الاميرة ( سندريلا ) السديري متلاعبا بخيالنا وعواطفنا قبل ان نكتشف ان السندريلا السعودية( دكر ) سيريلانكي … ولا تنسى ان هذه الصورة قدمت افضل ما لدى الاميرة من( بوزات )لانها التقطت لها بعد كمشة عمليات تجميل … وتخيل بأه يا مرسي لو شفناها من غير عمليات تجميل كان حيحصل ايه

ما هو حجم وطبيعة علاقة الاميرة بصديقتها ( المغربية ) التي فضحتها لا نعلم وان كانت الجريدة الفرنسية اللئيمة المحت الى ذلك بما لا يغيب عن بال القاريء الفطن … كانت العلاقة طحن لابو موزه ( مع الاعتذار للشيخة موزة ) طبعا

وكانت الاميرة مها التي تقيم في فرنسا منذ عام 2008 موضوعا يوميا لتشكيلة من الفضائح تتسلى بها الصحف الفرنسية لا تنافسها فيها الا الاميرة الجوهرة صاحبة محطة العربية التي كان حراسها ( يشخون ) في الحدائق العامة في باريس لان الاميرة المليونيرة ( الجوهرة ) كانت ( تستخسر ) استئجار مراحيض متنقلة لهم او تنزلهم في الفندق الذي تنزل فيه رغم ان ابنها الامير ( عزوزي ) – شريك ( سعدو الحريري ) يدفع عن الفص الواحد مائة الف دولار فما بالك والامير يحترف ( الضراط ) باعتباره وزير بلاط

عرفنا بوجود مها السديري في باريس منذ خمس سنوات من قبل وسائل إعلام باريسية تحدثت عن محاولة هرب الاميرة من أحد أفخم الفنادق الباريسية من دون تسديد الفواتير فقد نشرت صحيفة “لوباريزيان” الفرنسية خبرا يفيد بمحاولة الأميرة مها السديري زوجة ولي العهد السعودي الأمير نايف بن عبد العزيز، وابنة خاله الأمير محمد بن أحمد بن محمد السديري، مغادرة فندق “شانغري-لا” الفاخر في الدائرة السادسة عشر بباريس برفقة حاشيتها من دون تسديد فاتورة تفوق الـ 6 ملايين يورو. وتناقلت الصحف العالمية هذا الخبر بشغفوحلت الأميرة بالفندق الذي يقع في شارع “إيانا” في أحد أرقى الأحياء الباريسية منذ 23 ديسمبر/كانون الأول الماضي برفقة ستين شخصا من حاشيتها فحجزوا 41 غرفة ووضع كامل الطابق السابع على ذمتهم. وارتفعت الفاتورة إلى 16 مليون يورو لم تسدد بكاملها فحاولت الأميرة مغادرة الفندق خلسة ولكن الموكب المتسلل لفت الانتباه بعشرات الحقائب التي أخرجها من “الشانغري-لا” فتدخلت الشرطة ومحضر قضائي لإيقاف الركب واتصلوا بسفارة المملكة العربية السعودية

وحسب يومية “لوباريزيان” فأن الأميرة مها غادرت “الشانغري-لا” باتجاه فندق “روايال مونسو” القريب من جادة الشانزيليزيه بالدائرة الباريسية الثامنة والذي تملكه دولة قطر (بلد صديق للممكلة العربية السعودية).وربما كانت الأميرة تبحث عن مؤسسة تمنحها مرونة أكبر في الدفع بعد أن قطع عنها ولي العهد نايف بن عبد العزيز الأموال بصفة مفاجئة بسبب نمط عيشها المكلف

واتصلت المجلة بفندق “روايال مونسو” الذي أكد لها أن “الأميرة غادرت الفندق”، من دون تأكيد تاريخ مغادرتها.تركت الأميرة السعودية عام 2009 وراءها دينا قيمته70 ألف يورو في هذا المحل للملابس الداخلية قرب فندق “جورج v” في باريس.وفجرت الأميرة مها السديري فضيحة مماثلة في 2009 حيث تركت وراءها فواتير غير مسددة بنحو 15 مليون يورو في متاجر للمجوهرات والملابس الداخلية على جادة الشانزليزيه بالإضافة إلى فواتير أخرى بفندق “جورج v” الذي يملكه الأمير السعودي الوليد بن طلال.وكانت شبكة “كي لارغو” للملابس قد رفعت دعوى سابقا ضد الأميرة لعدم دفعها 89 ألف يورو حسب الشركة

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص قصة خالد عبدالرحمن مع مها السديري، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.