لماذا لا ينكس العلم السعودي؟

سوف نقوم بشرح مقال عن معنى تنكيس العلم ولماذا لا ينكس العلم السعودي علم السعودية.

 

معنى تنكيس العلم

 

سوف نقوم بالتحدث عن معنى تنكيس العلم ومفهومة.

 

هي عادة من العادات المنتشرة والمتداولة بين أغلب دول العالم وهي أن ينخفض العلم عن السارية التي تقوم برفعة وذلك بمقدار معين أو تنكيس العلم عدد من الدلالات والتي يمكن أن ترمز لها وهي مثل الحزن والحداد، او الكوارث، او الضيق، او الاحترام والتقدير لشيء ما حيث قد بدأت عادة تنكيس الأعلام في القرن السابع عشر حيث إنهم فسروا هذه العادة أنها تفسح المجال أمام علم الموت والذي يعد غير مرئي حيث تختلف طريقة التنكيس العلم من بلد لآخر وذلك بحسب التشريعات والقوانين المتواجدة داخل البلاد.

 

لماذا لا ينكس العلم السعودي 

 

سوف نقوم بالتحدث عن لماذا لا ينكس العلم السعودي.

 

حيث لا ينكس العلم السعودي لان تصميمة قد يحتوي علي كلمة لا اله الا الله ومحمد رسول الله حيث أنها الركن الأساسي في الدين الاسلامي حيث ان يحتوي العلم على كلمة التوحيد هو السبب الذي يمنع تنكيس العلم او انزاله عن ساريته أو القيام تعريضه لاي شيء آخر قد يقلل من شأن كلمة التوحيد مثل الجلوس عليه أو وضعه في اماكن قد يتواجد فيها نجاسة أو جعله ملامس للأرض بطريقة ما حيث أن الحكومة السعودية قد منعت وضع العلم السعودي على القمصان او الشعارات حيث انه كذلك من باب الحرص على مكانة العلم السعودي وايضا كلمة التوحيد التي تعلو والمحافظة عليه بأي شكل من الأشكال الاساءة حيث قد صمموا شعارا بدلا من العلم لاستعاضة به في المناسبات الرسمية او الرياضية حيث قد تستدعي وضع الشعار على البسة والملابس وما يشابه ذلك حيث ان الجديد بالذكر أن علم المملكة العربية السعودية وهو العلم الوحيد في العالم الذي لم ينس أبدا .

 

علم السعودية 

 

سوف نقوم بالتحدث عن علم السعودية.

 

حيث قد وضع العلم السعودي وذلك منذ القرن الثامن عشر وذلك من قبل ال سعود وهو شكل مستطيل عرضه يساوي ثلثي طوله حيث إنه اعتمد على اللون الاخضر له والذي كتب عليه لا إله الا الله ومحمد رسول الله بخط الثلث باللون الأبيض ثم بعد ذلك سيتم اضافة السيف إلى العلم السعودي وذلك في القرن التاسع عشر حيث انه بأمر الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ومن أن الجدير بالذكر أن سيف العلم السعودي هو يعتبر اشارة على الحزم والصرامة في القيام بتطبيق وتنفيذ أحكام العدل وذلك وفق الشريعة الإسلامية.