موقف تعاطفت فيه مع غيري؟

موقف تعاطفت فيه مع غيري، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

 

موقف تعاطفت فيه مع غيري:

موقف تعاطفت فيه مع غيري

التعاطف مع الاخرين ومشاركة المشاعر
* طرح أسئلة تعاطفية لا تتضمن الحكم، تحمل رسالة للطرف الآخر مفادها “أنا مهتم بالفعل بوجهة نظرك ” والابتعاد عن الاسئلة التهكمية التي تتضمن الحكم السلبي بين كلماتها.

*المتعاطف لا يذوب في مشاركة المشاعر فالهدف توسيع المعرفة للمساعدة في حل المشكلة.

*الملاحظة الدقيقة لنفهم بدقة ماالذي يجري في الآخر والسبيل إلى ذلك هو محاولة ان نرى العالم بعيونه مالذي يفكر فيه ويحسه وما ينويه وما هي دوافعه.

*عدم إخباره كيف عليه أن يشعر ، مشاعر الإنسان هي هويته ونحن بذلك نمحو هويتهم ونعتدي على حقهم بالوجود كاشخاص مستقلين عنا…

?متى يجب عليي أن أبادر إلى التعاطف أو أتوقف عنه

أتعاطف مع من فقد عزيزاً و من أصابته مصيبة و لا أتعاطف مع من كثرة أخطاؤهم التي تنتج عنها النكسات و لا مع من يحب أن يأخذ دور الضحية باستمرار
أتوقف عن التعاطف حين أجد نفسي أدخل في حالة الشخص الذي أتعاطف معه مما يجعلني أصبح من يستحق العطف..

? التعاطف مستوى راقي من مظاهر الانسانية ..و هو سبب لتعيش آلام غيرك و تحس بمعاناتهم ..

[كن متعاطفا ..و لكن بحدود ..]

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص موقف تعاطفت فيه مع غيري، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.