aashiqui 1 قصة فيلم؟

تطبيق منصة تعلم

aashiqui 1 قصة فيلم، هو ما نسعى الى التكلم عنه اليوم بشكل مختلف وعميق من اجل الوصول إلى أكثر استفادة لزوار موقعنا الكرام.

 

aashiqui 1 قصة فيلم:

أديتيا روي كابور بطل الفيلم الذي أدى دور المغني راهول جيكار.

شرادها كابور ابنة الممثل شاكتي كابور وبطلة الفيلم التي أدت دور أروهي.
يبدأ الفيلم بظهور جمهور كبير ينتظر راهول جيكار (أديتيا روي كابور) – وهو مُغني بوب ناجح معروف بلقب “آر جي” اختصاراً لإسمه يبدأ مشواره الفني في التهاوي نتيجة إدمانه الخمر – لإحياء حفل موسيقي في غوا، انتظر الجمهور راهول لمدة ساعات بينما كان هُوّ يشرب الكحول في غرفة المكياج، في ذات اللحظة كان هُناك في مكان الحفل مُغني فاشل يُدعى أريان كان يُلاحق المنتج الموسيقي ديباك الذي نظم الحفلة مُحاوِلاً إقناعه بجعله نجماً مشهوراً ولكن المنتج ديباك الذي كان مشغولاً بجعل راهول يخرج للجمهور قام بإهانة أريان والسخرية منه، بعد ذلك ذهب المنتج ديباك إلى فيفيك – مُدير أعمال راهول وصديقه المُقرب – وطلب منه إقناع راهول بالخروج والغناء على المسرح لأنَّ الجمهور طال إنتظاره فذهب فيفيك إلى راهول فوجده يتناول المُسكِّر بكل هدوء فطلب منه التوجه إلى المسرح لإحياء الحفل فقال له راهول بعدم مُبالاة: «لا تقلق، لقد دفعوا لي المال لأُغني وأنا هُنا من أجل ذلك، ولن أُغادر دون الغناء!»، توجه راهول بعد ذلك إلى المسرح فقام بغناء أُغنية واحدة ثُمّ بشكلٍ غير متوقع المغني أريان الذي كان يكره راهول ويغار منه قام بمُقاطعة غناء راهول ودعاه بالسكيّر وألقى عليه العُلب الفارغة حتى يُثير غضبه وتحدث فضيحة له وكل هذا خطط له أريان بسبب حقده على راهول، عند ذلك ترك راهول الغيتار من يده وقفز من المسرح إلى أريان فبدأ يضربه ويتلاكم معه لا شعورياً فحاول الأمن التفريق بينهما وبدأت الصحافة بتصوير ما حدث فأتى فيفيك والمنتج ديباك لإمساك راهول، طُرِد أريان من المسرح وحدثت فضيحة كُبرى لراهول الذي قرر ترك الحفل في بدايته وعدم إكماله وأخبر فيفيك أنّه يُريد البقاء بمُفرده فطلب منه فيفيك أن يأتي معه فرفض عندها قال له فيفيك: «بعد أن كُنتَ تُقيم العروض والحفلات في لندن وأستراليا ونيويورك أصبحت الآن بلا عمل، لا أحد يُريد أن يعمل معك، المنتجون، صناعة الأفلام، العروض المسرحيّة، ألبومات البوب ليسَ لديك أياً منهم الآن، ليس لديك شيء، لا أحد يُساند ويبقى إلى جانب مُغني سكيّر لفترة طويلة! لن يغفر أحد ذلك، والآن أوصلتنا إلى هذا أن نؤدي حفلات في مدن صغيرة، وأعذرني التهجم والمشاكل هيّ ما يحدث في مثل هذه العروض الرخيصة!» ظل راهول يشرب الكحول بينما كان يستمع إلى تأنيب صديقه ومدير أعماله فيفيك ثُمّ قال له فيفيك أنَّ عليه التوقف عن الشرب حتى يعود إلى نجاحه السابق، قاطعه راهول وقال له إن انتهيت فأنني أُريد الذهاب ثُمّ أخذ سيارته فحاول فيفيك منعه من القيادة تحت تأثير الكحول ولكنه ذهب وتركه.

أثناء قيادته للسيارة بدأ راهول يتذكر مسيرته الفنية ونجاحه بينما كان يشرب الكحول كعادته فلم يُلاحظ أنَّ هُناك فتاة مرت أمام السيارة وما آن رأى الفتاة أمامه انحرف عن المسار واصطدم بشجرة فذهب للاطمئنان على الفتاة فوجدها بخيرٍ ولكن كانت تحمل سلة خضروات وهذه الخضروات سقطت وتناثرت في كل مكان وفسدت لذا أخذت تلك الفتاة توبخ راهول وتصرخ عليه بسبب قيادته الطائشة ولبسه لنظارات شمسية في الليل وقالت له: «إنه يومٌ مُشمس، أليس كذلك ! لذلك تقود بنظارتك الشمسيّة ! لقد جعلتني أسقط كُلَّ الخضروات، لقد فقدت للتو بسببك 86 روبية!» فتعجب راهول من هذا المبلغ البسيط التي غضبت بسببه الفتاة الفقيرة فأكملت الفتاة: «إنه مبلغ كبير، فيما تنظر أذهب لإلتقاط الطماطم من على الأرض معي!»، فبدأ راهول بإلتقاط الخضروات وسألها عن عنوانها حتى يرسل لها المال فقالت له: «لا، يجب أن تتعلم درساً، انحني واجمع جميع الخضراوت!» فتأسف راهول منها وأكمل جمع الخضروات فطلبت منه التوقف لأنَّ الخضروات فسدت أصلاً ثُمّ أخذت ما تبقى من الخضروات وذهبت وهيّ غاضبة منه. بعد ذلك توجه راهول إلى إحدى الحانات الرخيصة ليشرب الكحول فوجد الفتاة التي صدمها تُغني إحدى أغانيه بشكلٍ رائع فأذهله صوتها البديع فرأته الفتاة عندها توقفت عن الغناء ونزلت من على المسرح الصغير وذهبت إلى صديقها سليم لتخبره عنه ثُمّ أكملت الغناء عندما رأت مديرها العصبي، أثناء غناؤها لاحظ راهول أنها عندما تُغني تنظر لصورة المغنية الشهيرة لاتا مانغيشكار بشغفٍ كبير، ظل راهول يتأملها ويستمع لغناؤها بإعجابٍ ويشرب الكحول، بعد أن انتهت توجه إليها فحاولت تجاهله وأخبرت صديقها سليم أنّه إذا اقترب راهول فلن ترحمه وكانت ردة فعلها هكذا لأنها لم تتعرف عليه بسبب النظارة والقبعة التي يرتديها، عندما استدارات له حتى تصرخ في وجهه كان قد خلع النظارة والقبعة فتعرفت إليه فبدأت تتعلثم وتقول: «أنت آر جي ! أنت راهول جيكار ! هذه الأُغنية..أنت في حانتنا وأنا كُنت أُغني أُغنيتك ! لقد كُنت أقول كلام سخيف عنك مع سليم!! أنا آسفة، جعلتك تلتقط الخضروات!» أخذها راهول جانباً وطلب منها التحدث إليها فسألها عن اسمها فأخبرته أنّه “أروهي كيشاف شيركي” فقال لها أنَّ لديها صوتاً رائعاً وأنها غنت أُغنيته بشكلٍ أفضل منه حتى وأنّه لم يشعر ويحس بأُغنيته مثل هذه المرة فظنت أروهي التي تؤدي دورها شرادها كابور أنّه يمزح فأجابها بالنفي وأنه لا يمزح إذا ما تعلق الأمر بالغناء، في ذات اللحظة وصل إليه صديقه فيفيك فوبخه قائلاً: «أنت مجنون! لقد وجدت سيارتك مُحطمّة في منتصف الطريق! سواء كُنت ميتاً أو حياً كان يُمكنك… ماذا تفعل هنا ! دعنا نذهب من هنا!» فسحبه معه من دون أن يُعطيه فرصة للتحدث مع أروهي، أكمل فيفيك توبيخه وأخبره أنّه يُهمل عمله فلم يهتم له راهول وذهب للحاق بأروهي ولكنها غادرت فهي لم تعتقد أنّه جاداً بسبب ثمالته، سأل أحد العُمال عن عنوانها ثُمّ ترك فيفيك وحده، توجه إلى منزل أروهي رغم تأخر الوقت وبدأ يُناديها من الشارع غير مُبالياً بأي شيء فصُدِمت فطلبت منه الصمت حتى لا يستيقظ مُديرها ويطردها لأنّه يمنعها من جلب زوار إلى الشقة لذا قرر راهول الصعود ولكنها رفضت وطلبت منه الذهاب فرفض ذلك وطلب منها النزول إليه فأخبرته أنّه إذا رأها مديرها فسيخصم من راتبها فتأسف منها وأخبرها أنّه لم يستطع إكمال كلامه في الحانة لهذا أتى فسألها إن كانت تريد أن تُصبح مغنية فاستغربت من كلامه وسألته من الذي قال له هذا الأمر فرد عليها: «أنتِ من أخبرني، كُنتِ تنظرين إلى صورة لاتا مانغيشكار مِثل طفل ينظر إلى القمر ويُريد أن يلمسه، هذه النظرة أخبرتني كُلَّ شيء» فقالت له: «كُلَّ شخص ينظر إلى القمر، ما الغريب والجيد في الأمر !»، فقال لها: «الجيد أنّه البداية لكل رحلة ناجحة، كما تعلمين، أفضل الفنانون في العالم، أؤلئك الذين لديهم أسلوب خاص، الأسلوب الذي لا يأتي من التقليد، أسلوب يُولّد فيهم، أنتِ لديكِ هذا الشيء المميز» فتعجبت أروهي تسائلت عما سمعه في صوتها ولم يسمعه الآخرون وأخبرته أنّه لم يُعطها أي أحد فرصة من قبل فقال لها: «لهذا السبب أنا هُنا، لأنني أُريد أن أجعلك ناجحة، أُريد أن أجعلك أفضل مُغنية في هذه الألفية»، فردت عليه: «انظر، أنا لستُ مثل النوعية من الفتيات التي تظنني مثلهن!» فضحك وقال: «أنا لا أقول هذه الأشياء لهؤلاء الفتيات!» ثُمّ طلب منها أن تترك العمل في تلك الحانة الرخيصة وطلب منها ترك الوظيفة وسألها إن كانت تُصدقه فلم ترد عليه وذهبت متوجهه إلى بيتها فناداها فالتفت إليه مُتسائلة ماذا يُريد فقال لها: «لا شيء، فقط أُناديكِ»، عادت أروهي إلى منزلها وهيّ بقمة السعادة ولم تصدق ما حدث إذ وعدها راهول بتحويلها إلى مغنية ناجحة ونجمة مشهورة، وقد أُعجِب راهول بأروهي بسبب بساطتها وصوتها.

في اليوم التالي ذهبت إلى مديرها لتقدم استقالتها من العمل فغضب وقال لها: «لقد أنفقتُ 25 ألف روبيه حتى أحضرك من مومباي إلى غوا، أقترح لكِ أن تدفعي لي أتعابي ثُمّ أذهبي حيثما تُريدين» فترجته قائلة: «سيدي، إنه حلم حياتي، أرجوك دعني أذهب، سوف أُعيد لك المال بمُجرد أن أصل إلى مومباي»، فسخر منها قائلاً: «لا أحد سيدفع 200 روبيه من أجل وجهك، هذه ليست داراً للأيتام، أدفعي لي ثُمّ أرحلي!» فقالت له: «أنت تأخذ أكثر من 50 بالمئة من أرباح الحانة، وماذا تركت للعاملين عندك ! تجعلنا نشتري الطعام براتبنا وكُلَّ شيء، كيف تتوقع مني أن يكون لديّ هذا المبلغ الكبير بينما تُعطيني راتباً زهيداً ! سأستغرق شهوراً لجمع هذا المبلغ!»، فرد عليها: «بالطبع، بالطبع، لهذا تسرقين المال من محفظتي»، فقالت: «ماذا تتوقع مني أن أفعل ! تقوم بخصم 100 روبيه من الراتب للأخطاء الصغيرة والتافهة، تخصم 200 روبيه إن تأخرت! وراتبي…» فسأل أحد العاملين لديه عما حدث لأروهي لماذا تُصر على الاستقالة وأنها كانت بخير حتى البارحة فأخبروه أن المغني راهول قال لها أنّه يُريد أن يصنع منها نجمة ويجعلها تغني بالأفلام فضحك المدير وقام بسب راهول ووصفه بالمغني الفاشل وطلب من أروهي رؤية الجريدة التي تحدثت عن الفضيحة التي أثارها راهول في حفلته وسألها كيف لمغني يعيش على نجاح أُغانيه القديمة أن يجعلها مغنية، في تلك اللحظة التي كان بها مدير أروهي يسخر منها ومن راهول وصل راهول مع فيفيك حتى يأخذ أروهي إلى مومباي فبدأ المدير يرحب به بكل سعادة وارتباك فقال له راهول: «أنا هُنا من أجل هذه الفتاة، سوف تصبح مغنية رائعة، أنا من يستطيع رؤية مستقبلها وليس أنت! شيء آخر أيضًا، أنت تُدير حانة، أنت تعيش من غناء المُغنون لذا عليك احترامهم، هيّ التي تُغني في حانتك وأغانيها السبب في نجاح حانتك، فهمتَ ذلك ! يا فيفيك أرمي المال في وجهه إنه لا يستحق أيّ احترام!»، دفع له راهول بعد أن دافع عن أروهي ثُمّ أخذ أغراضها وذهب فسأله فيفيك عما يفعله فلم يرد عليه، بعد وصولهم إلى مومباي طلب منها راهول أن يوصلها إلى بيتها فرفضت لأنَّ المكان الذي تعيش به ليس من مقامه فأعطاها رقمه ورقم مدير أعماله فيفيك وعنوانه وطلب منها أن تتصل عليه عندما تحصل على شريحة جديدة فقامت بشكُره فسألها عن سبب شكرها إياه فردت: «على إعطائي أملاً جديداً» فذهبت ولكن راهول ناداها فالتفت إليه مُتسائلة ماذا يُريد فقال لها: «لا شيء، فقط أُناديكِ» فابتسمت له وذهبت

 

ارجو ان نكون قد وضحنا كافة المعلومات والبيانات بخصوص aashiqui 1 قصة فيلم، ولكن في حالة كان لديكم تعليق او اقتراح بخصوص المعلومات المذكورة بالأعلى يمكنكم اضافة تعليق وسوف نسعى جاهدين للرد عليكم.